الفراشة العربجية مراقبة عامة
عدد الرسائل : 366 العمر : 28 الموقع : عرابجة دوت كوم الوظيفة : من يوم يومي طالبهـ ~ الهواية : عنطرت وبس البلد - المكان والسكن : مدينهـ العرابجة السيرة : فتاة شجاعه واجهت الكثير من المخاطر ومع هذا كله فانها لاتخشى شيئا وفتحت بلاد القسطنطينيه هع >>نصابه الجنسية : عربجية دعوسية >> يعني سعودية تاريخ التسجيل : 16/02/2008
| موضوع: مسابقة الأربعة عشر نور والجائزة إلهية..... 2008-02-16, 06:58 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم سلام عليكم الأعضاء المنتدى الكرام لتنوير المنتدى ولقضاء حوائج الأعضاء الكرام
فكرت أن اضع مسابقة بعنوان (الأربعة عشر نورا)والجائزة من الله وهي قضاء حاجته وبكرم الله عز وجل تقضى حوائج جميع المشاركين بل وجميع العضاء,وهي كالآتي: أول مشارك يذكر إسم أول معصوم ويذكر لنا أي معلومة مفيدة عنه باختصار- وخير الكلام ما قل ودل-, والمشارك الثاني يذكر اسم المعصوم الثاني وهكذا والذي يصل إلى القائم المنتظر عجل الله فرجه هو الفائز, وستقضى حاجته وحوائجنا معه ببركة أهل البيت عليهم السلام ولا تنسونا من خالص دعواتكم.
واسمحوا لنا أن نبدأ بالمشاركة:
أول المعصومين هو أبو القاسم المصطفى محمد بن عبد الله بن عبد المطلب القرشي الهاشمي ماذا عسانا نقول عن سيد الكائنات ولكن أذكر شيء يسير جدا جدا جدا من عظمته وشجاعته وعبادته وهو أنه صلى الله عليه وآله وسلم عندما كان يريد التعبد كان يصعد ذلك الجبل الشاهق -جبل النور- الذي يستغرق على أقل التقادير 40 دقيقة ثم يستأنس بالعبادة بعد 40 دقيقة من التسلق يوميا وفي بعض الأيام يتسلق أكثر من مرة إلى أن تورمت قدماه من العبادة روحي له الفداء.
شاركونا بمعلوماتكم ...
عدل سابقا من قبل فراشات الحب في 2008-02-24, 07:26 عدل 1 مرات | |
|
فراشات الحب الكنترول
عدد الرسائل : 1470 العمر : 28 الهواية : التفحيط ـ التقحيص ـ الطرطعه ـ الهواش - التكفيخ السيرة : مايحتاج فطايح تاريخ التسجيل : 15/02/2008
| موضوع: رد: مسابقة الأربعة عشر نور والجائزة إلهية..... 2008-02-16, 17:42 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللإمام علي بن أبي طالب عليه السلام :
علي وما أدراك ما علي.. ظهور في خفاء... وخفاء في ظهور.. ذاك سيد الوصيين وقائد الغر المحجلين وأولى الناس بالمؤمنين ويعسوب الدين وقبلة العارفين وعلم الراشدين وقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين فارس بدر وحنين وأبو الغر الميامين وخليفة رسول رب العالمين والشفيع في يوم الدين المصلي إحدى وخمسين .
ذاك الإمام المجتبى وغاية المرتجى والمثل الأعلى والعروة الوثقى ومن هو نظير هارون من موسى ، ذاك إمام الحق وسيد الخلق بعد رسول الحق مظهر الدين ومبيد المشركين والجاحدين وخير الصالحين وحبل المتين ومن هو حبيب رب العالمين ذاك هاشمي مكي مدني طالبي حجازي تقي نقي وفي بصري بهي زكي لوذعي ، ذاك مردي الكتائب ومظهر العجائب صاحب المعجزات الغرائب ومنكس الرايات ومحل المشكلات وفاصل القضايا وشمس الغزوات والممدوح في {هل أتى والذاريات وعم والمرسلات} ومن حبه حسنة لا تضر معها سيئة وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة .
ذاك داحي الباب ومن عنده علم الكتاب وفصل الخطاب إمامي وشفيعي يوم الحساب ذاك العالم بالتأويل والتنزيل ومن خادمه جبرائيل والعالم بما في الزبور والإنجيل وحبيب إلى الجليل وشفاء إلى العليل الزاهد العابد أمير المؤمنين ذاك صاحب البيعتين الضارب بالسيفين والطاعن بالرمحين والمصلي في القبلتين وأبو الحسن والحسين القاسم بالسوية والعادل في الرعية زوج فاطمة المرضية .
ذاك زوج سيدة نساء العالمين البتول الطاهرة المطهرة المولود في بيت الحرام على الرخامة الحمراء أسد الله الغالب الذي شرفت به مكة ومنى صاحب الحوض واللوى ذاك ثاني أهل العباء البايت على فراش المصطفى وقالع باب خيبر ودحى به في الفضاء ومكلم الفتية في الكهف باللسان العربي وقاطع الصخرة عن البئر وقد عجزت عنها الرجال ومخاطب الثعبان على منبر الكوفة ومكلم الجمجمة في النهروان ومن قال سلوني قبل أن تفقدوني فان عندي علم الأولين والآخرين .
ذاك حيدر الكرار وحجة الجبار وأبو الأئمة الأطهار المخصوصين بذي الفقار ساقي أولياء الله من حوض النبي المختار قسيم الجنة والنار ومصباح الأنوار ذاك النبأ العظيم والصراط المستقيم والإمام الكريم الذي أنزل فيه {وانه لدينا لعلي حكيم} ذاك أية الله وسراج الله القائم بقسط الله الناصر لدين الله الذاب عن حرم الله وموضع سر الله الناصح لعبيد الله الناطق بحجة الله الداعي لشريعة رسول الله الماضي على سنة رسول الله .
ذاك الزناد القادح والبهاء اللائح والعبد الصالح والميزان الراجح الذي تنشرح بذكره الخواطر والقرائح وتهتف بمدحه الطيور الصوادح برسول الله الرؤوف الناصح ذاك الصادق الصديق العالم الوثيق الحكيم الشفيق الهادي إلى الطريق الساقي شيعته من الرحيق ومبلغ أعدائه إلى الحريق ذاك الإمام العالم الذي تصدق بقرص الشعير أبي المكرام الفارس الهزير الهجام والبطل الضرغام اللابس القصير من الخام المتهجد في غسق الظلام كافل الأرامل والأيتام الممدوح في سورة الأنعام والليث الهمام ومكسر الأصنام عن بيت الله الحرام وعمود الإسلام وابن عم سيد الأنام .
ذاك أبو الأئمة وسراج الظلمة وهادي الآمة وكاشف الغمة ومحيي السنة وولي النعمة ورفيع الرتبة وصاحب الندبة ذاك الإمام المطهر والشجاع الغضنفر أبو شبير وشبر ذو الوجه الأنور أو كالصبح إذا أسفر ويشبه الشمس والقمر ذاك الإمام المبين والانزع البطين والحبل المتين والناصر المعين والقوي الأمين إمام البررة وقاتل الكفرة المسمى بحيدرة .
ذاك قاتل مرحب وذو الخمار وعمرو بن ود وإمام العرب والعجم المبايع له رسول الله يوم الغدير في ذلك الجم الغفير الذي بيعته في رقاب المؤمنين والمؤمنات إلى يوم القيامة والشفيع في يوم الزحام ذاك بليغ البيان فصيح اللسان الآمر بالعدل والإحسان إنسان عين الإنسان وجوهرة العصر والزمان القاضي بين الإنس والجان ورفيع الشأن وتالي القرآن كما أنزله الرحمن جهراُ وكتمان والمؤثر بقوته للسائل خوف الحرمان والناس تشهد بالعيان.
ذاك صاحب قوة في عز وعزم في يقين ونشاط في هدى واستقامة في دوام وعفاف في صبر في إحسان وورع في رغبة وإحسان في قدرة وتقريب من الحق وبعاد عن باطل وأعراض عن جهل وصبر في شدة ذاك نور المشارق والمغارب وسهم الله الصائب في نحور الكتائب ومظهر العجائب ليث بني غالب بن أبي طالب .
هذا أمير المؤمنين علي... ومع ذلك ما بلغناه وإن قلنا ما قلنا ما عرفناه..
مشكووورة حبيبتي ملاك المرتضى على المسابقة
ودمتم بود | |
|
فراشات الربيع مشرفـــــــة
عدد الرسائل : 254 العمر : 34 تاريخ التسجيل : 16/02/2008
| موضوع: رد: مسابقة الأربعة عشر نور والجائزة إلهية..... 2008-02-17, 09:38 | |
| السيدة فاطمة بنت محمد الزهراء (ع) سيدة نساء العالمين
اسمها و نسبها: فاطمة بنت محمد (ص) بن عبد الله بن عبد المطلب…
أمها: خديجة بنت خويلد (رض).
كنيتها: أم أبيها ـ أم الحسنين ـ أم الأئمة ـ أم الريحانتين، و غيرها.
القابها: الزهراء، والبتول، والصديقة، والمباركة، والطاهرة، والزكية، والراضية، والمرضية، والمحدثة، وغيرها.
تاريخ ولادتها: ولدت الزهراء (س) في 20 جمادي الآخرة في السنة الخامسة للبعثة النبوية المباركة على المشهور عند الشيعة، وقيل غير ذلك.
محل ولادتها: مكة المكرمة.
زواجها: تزوجت من الامام أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام).
أولادها: الحسن والحسين (عليهما السلام)، و زينب الكبرى (س)، وزينب الصغرى (س).
نقش خاتمها: (أمن المتوكلون).
خادمتها: فضة (رض).
مدة عمرها: 18 سنة على المشهور، و قيل غير ذلك.
تاريخ وفاتها: 3 جمادى الآخرة 11 هـ ، وعلى رواية 13 جمادى الاولى، وقيل غير ذلك. محل دفنها: المدينة المنورة، و اختلف في موضع قبرها (عليها السلام). | |
|
الفراشة العربجية مراقبة عامة
عدد الرسائل : 366 العمر : 28 الموقع : عرابجة دوت كوم الوظيفة : من يوم يومي طالبهـ ~ الهواية : عنطرت وبس البلد - المكان والسكن : مدينهـ العرابجة السيرة : فتاة شجاعه واجهت الكثير من المخاطر ومع هذا كله فانها لاتخشى شيئا وفتحت بلاد القسطنطينيه هع >>نصابه الجنسية : عربجية دعوسية >> يعني سعودية تاريخ التسجيل : 16/02/2008
| موضوع: رد: مسابقة الأربعة عشر نور والجائزة إلهية..... 2008-02-29, 12:51 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
الإمام الحسن بن علي عليهما السلام :
الإسم: الحسن (ع)
اللقب: المجتبى
الكنية: أبو محمد
اسم الأب: علي بن أبي طالب (ع)
اسم الأم: فاطمة (ع) بنت محمد (ص)
الولادة: 15 رمضان 3 ه
الشهادة: 7 صفر 50 ه
مدة الإمامة: 10 سنوات
القاتل: جعدة ابنة الأشعث
مكان الدفن: البقيع
دور (ع) في حياة جدّه وأبيه:
في الخامس عشر من شهر رمضان المبارك من السنة الثالثة للهجرة زُفّت البشرى للنبي(ص) بولادة سبطه الأول. فأقبل إلى بيت الزهراء (ع) مهنئاً وسمّى الوليد المبارك حسناً".
شخصية الحسن (ع):
عاصر الامام الحسن (ع) جده رسول الله (ص) وأمه الزهراء (ع) حدود سبع سنوات فأخذ عنهما الكثير من الخصال الحميدة والتربية الصالحة ثم أكمل مسيرة حياته الى جنب أبيه علي (ع) فصقلت شخصيته وبرزت مواهبه فكان نموذجاً رائعاً للشاب المؤمن واستقرت محبته في قلوب المسلمين.
ومما امتازت به شخصية الحسن (ع) مهابته الشديدة التي ورثها عن جده المصطفى فكان إذا جلس أمام بيته انقطع الطريق وامتنع الناس عن المرور إجلالاً له مما يضطره الى الدخول ليعود الناس الى حالهم السابق.
الحسن (ع) في خلافة علي (ع):
شارك (ع) في جميع حروب والده (ع) في البصرة وصفين والنهروان وأبدى انصياعاً وانقياداً تامين لإمامِهِ وملهمه. كما قام بأداء المهام التي أوكلت إليه على أحسن وجه في استنفار الجماهير لنصرة الحق في الكوفة أثناء حرب الجمل وفي معركة صفين وبيان حقيقة التحكيم الذي اصطنعه معاوية لشق جيش علي (ع).
زوجاته وأولاده:
تزوج الحسن (ع) بعدة زوجات منهم أم بشير بنت مسعود الخزرجية وخولة بنت منظور الفزارية وأم اسحاق بنت طلحة وجعدة بنت الأشعث، وله أولاد كثيرون منهم: زيد بن الحسن والحسن المثنى والقاسم بن الحسن وغيرهم.
خلافة (ع):
وبعد استشهاد (ع) بويع بالخلافة في الكوفة. مما أزعج معاوية فبادر إلى وضع الخطط لمواجهة الموقف. وأرسل الجواسيس إلى الكوفة والبصرة. وأدرك (ع) أبعاد المؤامرة، وكشف الجواسيس، فأرسل إلى معاوية يدعوه إلى التخلّي عن انشقاقه. وأرسل معاوية رسالة جوابية يرفض فيها مبايعة الحسن (ع)، وتبادلت الرسائل بين الإمام ومعاوية، وتصاعد الموقف المتأزّم بينهما حتى وصل إلى حالة إعلان الحرب.
أسباب الصلح مع معاوية:
وسار (ع) بجيش كبير حتى نزل في موضع متقدم عرف ب"النخيلة" فنظم الجيش ورسم الخطط لقادة الفرق. ومن هناك أرسل طليعة عسكرية في مقدمة الجيش على رأسها عبيد الله بن وقيس بن سعد بن عبادة كمعاون له. ولكن الأمور ومجريات الأحداث كانت تجري على خلاف المتوقع. فقد فوجىء الإمام (ع) بالمواقف المتخاذلة والتي أهمها:
1- خيانة قائد الجيش عبيد الله بن الذي التحق بمعاوية لقاء رشوة تلقاها منه.
2- خيانة زعماء القبائل في الكوفة الذين أغدق عليهم معاوية الأموال الوفيرة فأعلنوا له الولاء والطاعة وعاهدوه على تسليم له.
3- قوّة جيش العدو في مقابل ضعف معنويات جيش الإمام الذي كانت تستبد به المصالح المتضاربة.
4- محاولات الاغتيال التي تعرض لها الإمام (ع) في الكوفة.
5- الدعايات والإشاعات التي أخذت مأخذاً عظيماً في بلبلة وتشويش ذهنية المجتمع العراقي..
وأمام هذا الواقع الممزّق وجد الإمام (ع) أن المصلحة العليا تقتضي مصالحة معاوية حقناً للدماء وحفظاً لمصالح المسلمين. لأن اختيار الحرب لا تعدو نتائجه عن أحد أمرين:
أ- إمَّا قتل الإمام (ع) والثلّة المخلصة من أتباع علي (ع).
ب- وأما حمله أسيراً ذليلاً إلى معاوية.
فعقد مع معاوية صلحاً وضع هو شروطه بغية أن يحافظ على شيعة أبيه وترك المسلمين يكتشفون معاوية بأنفسهم ليتسنى للحسين (ع) فيما بعد كشف الغطاء عن بني أمية وتقويض دعائم ملكهم.
بنود الصلح:
أقبل عبد الله بن سامر الذي أرسله معاوية إلى (ع) حاملاً تلك الورقة البيضاء المذيّلة بالإمضاء وإعلان القبول بكل شرط يشترطه الإمام (ع) وتمّ الإتفاق. وأهم ما جاء فيه:
1- أن تؤول الخلافة إلى بعد وفاة معاوية. أو إلى إن لم يكن الحسن على قيد الحياة.
2- أن يستلم معاوية إدارة الدولة بشرط العمل بكتاب الله وسنّة نبيّه.
3- أن يكفل معاوية سلامة أنصار علي (ع) ولا يُساء إليهم..
المخطط الأموي:
وانتقل (ع) إلى مدينة جدّه المصطفى (ص) بصحبة أخيه الحسين (ع) تاركاً الكوفة التي دخلتها جيوش معاوية وأثارت في نفوس أهلها الهلع والخوف. وخطب معاوية فيهم قائلاً: "يا أهل الكوفة أترون أني قاتلتكم على الصلاة والزكاة والحج؟ وقد علمت أنكم تصلّون وتزكّون وتحجّون... ولكنني قاتلتكم لأتأمّر عليكم: وقد اتاني الله ذلك وأنتم له كارهون... وإن كل شرط شرطته للحسن فتَحْتَ قدميّ هاتين".
ورغم هذا الوضع المتخلّف الذي وصل إليه المسلمون والذي أجبر (ع) على الصلح مع معاوية قام الإمام (ع) بنشاطات فكرية واجتماعية في المدينة المنورة، تعالج هذه المشكلة وتعمل على تداركها وتفضح المخطط الأموي الذي قام بتصفية العناصر المعارضة وعلى رأسها أصحاب (ع). وتزويد الولاة بالأوامر الظالمة من نحو: "فاقتل كل من لقيته ممن ليس هو على مثل رأيك...". وتبذير أموال الأمة في شراء الضمائر ووضع الأحاديث الكاذبة لصالح الحكم وغيرها من المفاسد.... ولذلك كانت تحركات (ع) تقلق معاوية وتحول دون تنفيذ مخططه الإجرامي القاضي بتتويج يزيد خليفة على المسلمين. ولهذا قرّر معاوية التخلص من ، ووضع خطّته الخبيثة بالاتفاق مع جعدة ابنة الأشعت بن قيس التي دسّت السم لزوجها الإمام (ع)، واستشهد من جراء ذلك (ع) ودفن في البقيع بعد أن مُنِعَ من الدفن بقرب جده المصطفى (ص).
فسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يُبعث حياً.
| |
|
فراشات الحب الكنترول
عدد الرسائل : 1470 العمر : 28 الهواية : التفحيط ـ التقحيص ـ الطرطعه ـ الهواش - التكفيخ السيرة : مايحتاج فطايح تاريخ التسجيل : 15/02/2008
| موضوع: رد: مسابقة الأربعة عشر نور والجائزة إلهية..... 2008-02-29, 12:55 | |
|
الإمام الحسين بن علي عليهما السلام :
لم يُرضع من ثدي إمرأة قط ،،
| |
|
القلب المجروح مشــــرف
عدد الرسائل : 157 الوظيفة : توني افحط .. ستيودنت بالجامعة الهواية : واجد هوياتي مايمديني اسدحها ^_^ البلد - المكان والسكن : مستقل بذاتي السيرة : بعالمي الخاص .. اذا بغيت اروق روقت واذا حبيت اضحك اضحك الجنسية : بحريني يدوخ >> موب تلميح تاريخ التسجيل : 15/04/2008
| موضوع: رد: مسابقة الأربعة عشر نور والجائزة إلهية..... 2008-07-22, 18:22 | |
| اتّفق الشيعة الإمامية على إمامة زين العابدين عـليه الـسلام: قال الشيخ المفيد : واتفقت الإمامية على أن رسول الله صلـى الله عليه وآله وسلم نصَ على علي بن الحسين ، وأن أباه وجدَه نصَا عليه كما نصَ عليه الرسول عـليه الـسلام ، وأنه كان بذلك إماماً للمؤمنين . وقد أقاموا الحجج وجمعوا النصوص الدالة على إمامته عليه السـلام في كتبهم . ثمَ إن خصال الفضل الموجب للتقدم ووجوهه ، في عصر التابعين ، هي : العلم بالدين ، والإنفاق في سبيل الله ، والزهد في الدنيا . وقد اجتمعت كلّها في شخص الإمـام زين العابدين علـيه السلام . ولا أظنّ أنَ القول بإمامة السجاد عليه السـلام في عقيدة الشيعة الإمامية بحاجة إلى الاستدلال ، بعد وضوح ذلك ، والاتفاق الذي نقله الشيخ المفيد ، وإثبات النصوص في صحاحهم المعتمدة . يظهر من كلام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين أنه يلتزم بإمامة السجاد عليه السـلام بالنصّ على الوصية إليه حيث ذكره باسمه الصريح ، فقد قال : إن الله عز و جل أوصى بخلقه على لسان النـبي إلى علـيّ بن أبي طالب ، والحسن ، والحسين ، وإلى الأخيار من ذريّة الحسن والحسين ، أولهم علي بن الحسين ، وآخرهم المهدي ، ثم الأئمة في ما بينهما ,وهذا الكلام صريح الدلالة على أن الوصية كانت إلى الإمام السجـاد عليـه السلام كما كانت لأبيه وعمّه وجدّه ، بالتعيين من الله تعالى فهو عـليـه السلام من الأوصياء الذين اختارهم الله للإمامة وثبتت لهم بالاختيار الإلهي. | |
|
فراشات الحب الكنترول
عدد الرسائل : 1470 العمر : 28 الهواية : التفحيط ـ التقحيص ـ الطرطعه ـ الهواش - التكفيخ السيرة : مايحتاج فطايح تاريخ التسجيل : 15/02/2008
| موضوع: رد: مسابقة الأربعة عشر نور والجائزة إلهية..... 2008-08-15, 00:29 | |
| الإمام محمد الباقر عليه السلام سمي بالباقر لانه يبقر العلم بقرا وهو الإمام الخامس ... وأبوه : الإمام علي السجاد عليه السلام | |
|